الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: المؤتلف والمختلف
وأمَّا: .حُضْر بضم الحاء: .حُضْر الفرس: حَدَّثَنا عَبد الله بن مُحمَّد بن عبد العزيز، حَدَّثَنا أبو الأَحْوَص مُحمَّد بن حَيَّان البغوي، حَدَّثَنا حماد بن خالد الخياط، حَدَّثَنا عَبد الله بن عُمَر، عن نافع، عن ابن عُمَر: «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أقطع الزُّبَيْر حُضْر فرسه بأرض يقال لها ثرير، فأجرى فرسه حتى قام، ثم رمى بسوطه، فقال: أعطوه حيث بلغ السوط». حَدَّثَنا أبو مُحمَّد بن صَاعِد، حَدَّثَنا عَبد الله بن مُحمَّد بن يَحْيى بن أبي بكير، حَدَّثَنا العَبَّاس بن عوسجة، عن فرات القزاز، عن أبي حَازِم، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إني أمر في زمرة سبعين ألفا على الصراط على صورة القمر ليلة البدر كهيئة البرق، قالوا: يا رسول الله ما يدخل الجنة غير سبعين ألفا؟ قال: مع كل ألف سبعون ألفا، ثم يمرون كالريح، وكحضر الفرس» وذكرنا الحديث. .وأمَّا الحَصْر بفتح الحاء وبالصاد غير المعجمة: وأمَّا: .حُصْر: وأمَّا: .حَضَن: .حضن بن أسنان بن هصيص بن حي بن وَائِل بن جشم بن مالك بن كَعْب بن القين: .وحَضَن: .باب خَيْرُون وجَبْرُون: .خَيْرُون: .أحمد بن خَيْرُون بن كامل: حَدَّثَنا أبو طالب الحافظ، حَدَّثَنا أحمد بن خَيْرُون أبو جَعْفر المؤدب، حَدَّثَنا أحمد بن عبد المؤمن المِصْرِيّ، حَدَّثَنا عَبد الله بن مُحمَّد الذهلي، حَدَّثَنا الوليد بن مُحمَّد، عن الزُّهْريّ، عن أَنَس بن مَالِك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « من أرى عينيه في المنام ما لم تر حرم الله عليه أن يرى الجنة». وأمَّا: .جَبْرُون: .جَبْرُون بن واقد الإفريقي: حَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلَد، ومُحمَّد بن جَعْفر بن رميس قالا: حَدَّثَنا مُحمَّد بن داود القنطري، حَدَّثَنا جَبْرُون بن واقد الإفريقي، حَدَّثَنا مخلد بن الحُسَين، عن هشام بن حسان، عن ابن سيرين، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « أبو بكر وعمر خيرا أهل الأرض وخير الأولين وخير الآخرين إلا أن يكون نبي». .جَبْرُون بن عيسى البلوي: .باب خُرَيْم وخُزَيْم وحُرَيْم وحَرِيم: .خُرَيْم: .خُرَيْم بن فاتك الأسدي: حَدَّثَنا أحمد بن علي بن العلاء، حَدَّثَنا أبو عبيدة بن أبي السفر، حَدَّثَنا أبو أسامة، حَدَّثَنا زائدة، عن الرُّكين، عن الربيع بن عميلة، عن يسير بن عميلة، عن خُرَيْم بن فاتك، عن النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم قال: «من أنفق نفقة في سبيل الله كتب بسبعمِئَة ضعف». حَدَّثَنا عَبد الله بن الهَيْثَم بن خالد الخياط، حَدَّثَنا مُحمَّد بن الخليل، حَدَّثَنا أبو الجواب، حَدَّثَنا عمار بن رزيق، عن الركين بن الربيع، عن أبيه يسير بن عميلة، عن خُرَيْم بن فاتك، عن النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم مثله. .خُرَيْم بن أوس الطَّائِي: حَدَّثَنا عبد الوهاب بن عيسى بن أبي حية، حَدَّثَنا أبو السكين الطَّائِي زكريا بن يَحْيى، حَدَّثني عم أبي زحر بن حصن، عن جده حميد بن مُنْهب، حَدَّثني خُرَيْم بن أوس قال: «هاجرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقدمت إليه في منصرفه من تبوك فأسلمت فسمعت العَبَّاس يقول: يا رسول الله إني أريد أن أمدحك فقال له رسول الله: قل لا يفضض الله فاك قال: فذكر الشعر وقال: ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هذه الحيرة البيضاء قد رفعت لي وهذه الشيماء بنت بقيلة الأزدية على بغلة شهباء معتجرة بخمار أسود فقلت: يا رسول الله: إن نحن دخلنا الحيرة فوجدتها كما تصف لي؟ قال: فهي لك، ثم ارتدت العرب فما ارتد خلق من طي»، ثم ذكر بقية الحديث وفيه شعر لخالد بن الوليد يمدح طيا وقال في آخره: «ثم أقبلنا على الحيرة على طريق الطف فساعة دخلنا الحيرة تلقينا الشيماء بنت بقيلة كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم على بغلة شهباء معتجرة لخمار أسود فتعلقت بها وقلت: هذه وهبها لي رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعاني خالد بالبينة عليها فأتيته وكانت البينة مُحمَّد بن مسلمة، ومُحمَّد بن بشير الأَنْصَاريّ فسلمها لي ونزل إلينا أخوها عبد المسيح يعني ابن بقيلة للصلح فقال: بعنيها فقلت: لا أنقصها من عشر مِئَة شيئا فدفع إلي ألفا فقيل: لو قلت مِئَة ألف لدفعها إليك، فقلت: ما كنت أحسب أن عددا أكثر من عشر مِئَة». .خُرَيْم الناعم: .عَبد الله بن خُرَيْم: .أيمن بن خُرَيْم الأسدي: حَدَّثَنا علي بن عَبد الله بن مُبشر، حَدَّثَنا أحمد بن سنان، حَدَّثَنا يزيد بن هارون، أخبرنا إِسْمَاعِيل بن أبي خالد، عن عامر، عن أيمن بن خُرَيْم الأسدي قال: دعاني مَرْوان إلى القتال فقال: ألا تخرج تقاتل معنا؟ قلت: لأن أبي وعمي شهدا بدرا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فعهدا إلي ألا أقتل أحدا يشهد أن لا إله إلا الله فإن جئتني ببراءة من النار قاتلت معك. فقال: اذهب فلا حاجة لنا فيك، فقال أيمن: .أسامة بن خُرَيْم: حَدَّثَنا إبراهيم بن حماد، حَدَّثَنا الحُسَين بن علي الأسود، حَدَّثَنا أبو أسامة، حَدَّثَنا كهمس بن الحَسَن، حَدَّثَنا عَبد الله بن شقيق، حَدَّثني هرم بن الحارث وأسامة بن خُرَيْم، وكان يغازياني، عن مرة البهزي قال: بينما نحن مع النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم فقال: «تكون فتنة فعليكم بهذا وأصحابه فإذا هو عُثْمان رضي الله عنه». .أبو خُرَيْم عُقْبَة بن أبي الصهباء. .خُزَيْم: .إبراهيم بن خُزَيْم الشاشي: وأمَّا: .حُرَيْم: .عَبد الله بن نُجَي: فأولاده عَبد الله بن نُجَي صحب عليا عليه السَّلام، وروى عنه، وروى عن عمار، وعن الحُسَين بن علي. وإخوته مسلم والحسين وعمران والأسقع، وهو عقبة ونعيم وعلي وحمزة بنو نجي قتلوا هؤلاء مع علي عليه السَّلام بصفين وهم سبعة وكثير بن نجي وإبراهيم بن نجي درجا. ومنهم: .جعشم الخير بن خُلَيْبة بن شاجي بن موَهْب بن أسد بن جعشم بن حُرَيْم بن الصدف: وأمَّا: .حَرِيم بفتح الحاء: حَرِيم ومران ابنا جعفي بن سَعْد العشيرة: وهما الأرقمان. وقال الطَّبَريّ أبو جَعْفر مُحمَّد بن جرير الطَّبَريّ: خولى بن أبي خولى: من ولد عَوْف بن حَرِيم بن جعفي بن سَعْد العشيرة بن مالك بن أُدَد بن مذحج. .ومالك بن حَرِيم الهَمْدَانيّ: .باب خُوط وحَوْط: .خُوط: .فمحمد بن خُوط: حَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلَد، حَدَّثَنا القاسم بن عَاصِم أبو السري، حَدَّثَنا مُحمَّد بن عُمَر الواقدي، حَدَّثَنا مُحمَّد بن خُوط، عن صَفْوان بن سليم، عن مُحمَّد بن إبراهيم بن الحارث التيمي، عن أَنَس بن مَالِك، عن النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم: «خير ما تحتجمون فيه لسبع عشرة وتسع عشرة وإحدى وعشرين». .أبو راشد الحُبْرَاني: .أيوب بن خُوط أبو أمية الحبطي: حَدَّثَنا أبو القاسم عَبد الله بن مُحمَّد، حَدَّثَنا شيبان بن فروخ، حَدَّثَنا أبو أمية الحبطي، وهو أيوب بن خُوط، عن قتادة، عن أَنَس بن مَالِك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني: «يقول الله عز وجل: إذا أخذت كريمتي عبدي فصبر واحتسب لم أرض له ثوابا دون الجنة». حَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلَد، حَدَّثَنا عَبَّاس قال: سَمِعتُ يَحْيى يقول: أيوب بن خُوط لا يكتب حديثه. .بكر بن خُوط اليشكري: .أبو خُوط مالك بن ربيعة: أما: .حَوْط بالحاء: .حَوْط بن عبد العزى: حَدَّثَنا أبو حامد مُحمَّد بن هارون الحضرمي، حَدَّثَنا مُحمَّد بن زياد الزيادي، حَدَّثَنا عَبْد الوَارِث، عن حسين المعلم، عن عَبد الله بن بريدة قال: حَدَّثني حَوْط بن عبد العزى: «أن رفقة أقبلت من مصر فيها جرس فأمر النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم أن يقطعوه قال: فمن هاهنا كره الجرس وقال: إن الملائكة لا تصحب وفقة فيها جرس». .حَوْط: حَدَّثنا علي بن عَبد الله بن مُبشر، حَدَّثَنا أحمد بن سنان، حَدَّثَنا يزيد بن هارون، حَدَّثَنا المسعودي، عن حَوْط الخُزَاعِيّ قال: سألت زيد بن أَرْقم عن ليلة القدر؟ فما تمار أو لا شك قال: ليلة تسع عشرة، ليلة الفرقان يو التقى الجمعان. .حَوْط العبدي: حَدَّثَنا علي بن إبراهيم، حَدَّثَنا مُحمَّد بن سُلَيْمان بن فارس، حَدَّثَنا البُخَاريّ، حَدَّثَنا خلاد، حَدَّثَنا مسعر سمع عبد الملك بن ميسرة، عن حَوْط العبدي قال: جعلني ابن مَسْعُود على بيت المال فإذا وجدت زيفا كسرته. حَدَّثَنا ابن مَخْلَد، حَدَّثَنا عَبَّاس قال: سَمِعتُ يَحْيى بن مَعِين يقول: حوط العبد هو حَوْط بن رافع. .حَوْط بن الحارث بن حسان الذهلي: قرأت في أصل كتاب أبي العَبَّاس بن سَعِيد بخط يده سماعه من الحَسَن بن جَعْفر بن مدرار، حَدَّثَنا كثير بن علي الجرمي، حَدَّثَنا عمار بن عمير الهَمْذَانيّ، حَدَّثني أبو مخنف لوط بن يَحْيى، حَدَّثني البراء بن حَيَّان الذهلي أن الحارث بن حسان وفد على النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم وذكر قصة طويلة. وقال: قتل الحارث بن حسان يوم الجمل في خمسة وثلاثين رجلا من بني ذهل وقتل معه ستة من ولده مبارزة، قتل عمير بن الحارث بعد أبيه، ثم بشر بن الحارث، ثم عَبد الله بن الحارث، ثم حَوْط بن الحارث، ثم ثور بن الحارث، ثم محصن بن الحارث آخرهم. .حَوْط بن عَبد الله بن نافع: فيما أخبرنا علي بن إبراهيم، عن مُحمَّد بن سُلَيْمان عنه. .بشر بن أبي حَوْط. .حَوْط بن يزيد: فيما أخبرنا علي بن إبراهيم، حَدَّثَنا مُحمَّد بن سُلَيْمان عنه. حَدَّثَنا إِسْحَاق بن مُحمَّد بن الفضل، حَدَّثَنا علي بن شُعَيْب، حَدَّثَنا علي بن إِسْحَاق، حَدَّثَنا عَبد الله، حَدَّثَنا عيسى بن عُمَر، أخبرني حوط بن يزيد، حَدَّثني تميم بن سلمة، حَدَّثَنا سُلَيْمان بن صرد الخُزَاعِيّ قال: دخلت على علي فاستبطأني في حربه، فقلت: إن الشوط بطين فجعلت أعده بطول الحرب، وجعل ذلك يسوءه فلقيت الحَسَن بن علي فذكرت ذلك له فقال: لا يغرنك ذلك منه قد رأيته حين أخذت السيوف مأخذها من الرجال يتغوث تغوثا، ويقول: يا حسن ليتني مت قبل هذا اليوم بعشرين سنة. .حَوْط: فيما أخبرني علي بن إبراهيم، عن مُحمَّد بن سُلَيْمان عنه. .مالك بن الريب بن حوط من بني مالك بن عَمْرو بن تميم: .باب خِلاَس وخَلاَّس وجُلاس: .خِلاَس: .خلاس بن عَمْرو: حَدَّثَنا عَبد الله بن مُحمَّد بن عبد العزيز، حَدَّثَنا ثور بن إبراهيم بن خالد الكلبي، حَدَّثَنا أبو قطن، عن شُعْبة، عن قتادة، عن خِلاَس، عن أبي رافع، عن أبي هريرة، عن النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم قال: «لو تعلمون ما في الصف الأول ما كان إلا قرعة». وأمَّا: .خَلاَّس: .أبو خَلاَّس بن مالك بن امرئ القيس: كان شاعرا سيدا ورأس، وهو الذي أراد أن يكسر السعير صنم عنزة كان مر به فنفرت قلوصته منه فهم بكسره فقيل له: إنه إله فتركه قال ذلك كله ابن الكَلْبيّ. فيما قرأته بخط أحمد بن أبي سهل الحُلْوَانيّ، عن السُّكريّ، عن ابن حبيب. من ولده زَبَّار بن علي بن عبد الواسع بن الوزام بن زر بن غادية بن يزيد بن أبي خَلاَّس، وزَبَّار هو الذي كان يستخرج بني أمية أيام عَبد الله بن علي فيقتلون كان مع بني العَبَّاس. وابنه خالد من صحابة أبي جَعْفر. وقال الطَّبَرِيُّ: بشير بن سَعْد بن ثَعْلَبة بن خلاس بن زيد بن مالك الأغر: شهد العقبة وبدرا وأحدا والمشاهد وقتل يوم عين التمر مع خالد بن الوليد في خلافة أبي بكر رضي الله عنه. وأمَّا: .الجُلاَس: .الجُلاَس بن سويد: حَدَّثَنا حبيب بن الحَسَن، حَدَّثَنا مُحمَّد بن يَحْيى بن سُلَيْمان، حَدَّثَنا أحمد بن مُحمَّد بن أَيُّوب، حَدَّثَنا إبراهيم بن سَعْد، عن مُحمَّد بن إِسْحَاق قال: ومن المنافقين: الجلاس بن سويد بن الصامت من بني حبيب بن عَمْرو بن عَوْف، وهو الذي قال: لئن كان محمدا صادقا لنحن شر من الحمير، فبلغ ذلك النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم، فحلف بالله لقد كذب علي، فنزلت فيه: {يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ} الآيات فزعموا أنه تاب وحسنت توبته حتى عرف منه الإسلام والخير. .الجُلاس بن عَمْرو: حَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلَد، حَدَّثَنا مُحمَّد بن إِسْمَاعِيل الحساني، حَدَّثَنا وكيع، حَدَّثَنا أبو جناب الكلبي، عن أبيه، عن الجُلاَس بن عَمْرو، عن ابن عُمَر: أن عُمَر بال يوم الجمعة، ثم توضأ على الجوربين. .أبو الجُلاَس عُقْبَة بن سيار: حَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلَد، حَدَّثَنا عَبَّاس قال: سَمِعتُ يَحْيى يقول: في حديث الجُلاَس، عن عُثْمان بن شَمَّاس قال: هكذا يقول شُعْبة وقال عَبْد الوَارِث: عُثْمان بن جحاش والقول قول عَبْد الوَارِث. قال عَبَّاس: وكذا سمعت أحمد يقول. .رجاء بن الجُلاَس: حَدَّثَنا مُحمَّد بن الحَسَن المقرئ، حَدَّثَنا عَبد الله بن مُحمَّد بن خلاد القَطَّان، حَدَّثَنا عبد الرَّحْمن بن عَمْرو بن جبلة حدثتنا أم بلج، عن أم الجُلاَس، عن أبيها رجاء بن الجلاس: «أنه سأل النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم، عن الخليفة بعده؟ فقال أبو بكر». .باب خَالِد وجَلْد وخُلْد: .خَالِد، وأبو خَالِد: وأمَّا: .جَلْد: .جلد بن أَيُّوب: حَدَّثَنا سعيد بن مُحمَّد الحَنَّاط، حَدَّثَنا أبو هشام الرِّفَاعِيّ، وحدثنا يزداد بن عبد الرَّحْمن، حَدَّثَنا أبو سَعِيد الأشج قالا: حَدَّثَنا عبد السَّلام بن حرب، حَدَّثَنا الجَلْد بن أَيُّوب، عن مُعَاوية بن قُرَّة، عن أنس قال: الحيض ثلاث وأربع وخمس وست وسبع وثمان وتسع وعشر. وحدثنا يزداد بن عبد الرَّحْمن، حَدَّثَنا أبو سَعِيد الأشج، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيل بن علية، عن الجَلْد بن أَيُّوب، عن مُعَاوية بن قُرَّة، عن أنس قال: القرء ثلاث، ثم ذكر إلى العشر. وحدثنا عُثْمان بن أحمد الدقاق، حَدَّثَنا يَحْيى بن أبي طالب، حَدَّثَنا عبد الوهاب، حَدَّثَنا هشام بن حسان وسعيد، عن الجَلْد بن أَيُّوب، عن مُعَاوية، عن أنس قال: الحائض تنتظر ثلاثة أيام أو أربعة أو خمسة إلى عشرة أيام فإذا جاوزت عشرة فهي مستحاضة تغتسل وتصلي. حَدَّثَنا الحَسَن بن رشيق، حَدَّثَنا علي بن سَعِيد، حَدَّثَنا ابن حساب، حَدَّثَنا حمَّاد بن زيد قال ذهبت أنا وجرير بن أبي حَازِم إلى الجَلْد بن أَيُّوب فحدثنا بهذا الحديث في المستحاضة: تنتظر ثلاثا، خمسا، سبعا، عشرا، فذهبنا نوقفه فإذا هو لا يفصل بين الحيض والاستحاضة. حَدَّثَنا الحُسَين بن إِسْمَاعِيل، حَدَّثَنا عَبَّاس بن مُحمَّد، حَدَّثَنا أبو أحمد الزُّبَيْريّ. وحدثنا مُحمَّد بن مَخْلَد، حَدَّثَنا مُحمَّد بن إِسْمَاعِيل الحساني، حَدَّثَنا وكيع جميعًا، عن سُفْيان، عن الجَلْد بن أَيُّوب، عن مُعَاوية بن قُرَّة، عن أنس قال: أدنى الحيض ثلاث وأقصاه عشرة. وقال وكيع: الحيض ثلاثة إلى عشرة فما زاد قهي مستحاضة. .جَلْد بن مالك بن أُدَد بن زيد: .ظفر بن مالك بن جَلْد بن العلاء: أبو الجَلْد جَيْلاَن بن فَرْوَة بَصْريّ، رَوَى عنه أبو عِمْرَان الجَوْنِيّ. حَدَّثَنا ابن مَخْلَد، حَدَّثَنا عَبَّاس قال: سَمِعتُ يَحْيى بن مَعِين يقول: أبو الجَلْد جيلان بن فروة. وأمَّا الخُلْد، فهو عبد الرَّحْمن بن الضَّحَّاك يلقب بالخلد. .باب خَيْرَان وجُبْرَان وحُبْرَان وحِبْرَان: .خَيْرَان: .خَيْرَان بن العلاء الدِّمَشْقيّ: حَدَّثَنا أبو سهل أحمد بن مُحمَّد بن زياد، حَدَّثَنا مُحمَّد بن الفضل بن جابر، حَدَّثَنا عبد العزيز الأويسي، حَدَّثَنا خَيْرَان بن العلاء الدِّمَشْقيّ، عن زُهَير بن مُحمَّد، عن ابن شهاب، عن قبيصة بن ذؤيب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « واروا أشعاركم وأظافركم ودمائكم لا تتلعب بكم فيها سحرة بني آدم». .مَزيد، وعَبد الله ابنا خَيْرَان بن جابر: .وأبو علي بن خَيْرَان: وأمَّا: .جُبْرَان: .جُبْرَان بن إبراهيم: .إبراهيم بن جُبْرَان: وأمَّا: .حُبْرَان: .حبران بن عَمْرو بن قَيْس بن مُعَاوية بن جشم بن عبد شمس. .زَيْد بن حُبْرَان. .فأما حِبْرَان: .أبو حِبْرَان الحماني:
|